“حقيقة ساهر”..


عين تسهر لخدمتك، أم عين تسهر لخديعتك، أم عين تسهر لمراقبتك، أم عين تسهر لسرقتك، كلها عبارات رنانة سيتقبلها البعض لمجرد أنها وافقت شيء في أهوائهم، ولكن الحقيقة أبعد ما تكون عن ما يسوق له، هذا ما حاول أحد البرامج الإنترنتية تقديمة للناس، حتى لو خالف الواقع المهم أن يصل إلى أكبر شريحة ممكنة.

أكمل قراءة بقية التدوينة »

Share

وماذا بقى لتفعليه سيدتي؟..


(1)
أؤمن أن من يمتلك هاتف ذكي ولا يستقبل البريد الإلكتروني والأخبار عليه، فهو من أشد الناس خسارة، ولم يستفد من جهازه، فكيف يمتلك الدنيا بين أنامله ولا يستغل كل شاردة وواردة فيها.

أكمل قراءة بقية التدوينة »

Share

شعوب تسوق لأنفسها وتنتصر


مقطع اليوتيوب والمنتشر في الإنترنت والذي يقدم فيه رئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق شمعون بيريز التهنئة للمسلمين بمناسبة شهر رمضان هو محاولة لتقديم إسرائيل كدولة محبة للسلام، وأنها تسعى إليه وتمد يدها دوماً للعرب، هو محاولة لعرض صورة حسنة عن هؤلاء وأن الخلل ليس منهم بل من العرب أنفسهم وأنهم لا يريدون السلام.

أكمل قراءة بقية التدوينة »

Share

رواد الصحافة.. أين الأنثى؟


بمجرد أن بدأ حفل تكريم رواد الصحافة السعودية بالأمس، حتى لمح في ذهني مقارنة من نوع آخر، مقارنة بين هؤلاء الرواد الذين أسسوا أعلام وصحافة حقيقي في مجتمع قروي، وبين الأفراد الذين يتحركون الآن في عصر الإنترنت لتشكيل الأعلام الجديد، أعرف أن المفارقات بين الجيلين كبيرة، وربما لا يعرف الجيل الثاني تاريخ الجيل الأول، وربما يأتي جيل آخر يحاول تكريم من بدأ بالثورة على الواقع، بحثاً عن حرية وشفافية، وكلمة غير مبتورة، حروفها تحكي معاناة المجتمع.

أكمل قراءة بقية التدوينة »

Share

الإعلام الجديد.. من يستغل الآخر؟..

قبل ما يقارب من الخمس سنوات وضمن الانتخابات البلدية الأولى أعلن زميلي “سلطان الكسار” نفسه مرشحاً لفئة الشباب في الانتخابات البلدية في الرياض، كان برنامجه الانتخابي يستهدف الشباب في أماكن تواجدهم الفعلية في الرياض مثل شارع التحلية، ولكن كل جهوده لم تسفر إلا عن أقل من 800 صوت، ربما لرجوح صوت احتساب الأجر في الانتخابات عن طريق التصويت للقائمة الذهبية.

أكمل قراءة بقية التدوينة »

Share

هكذا افهم الاعلام الجديد..

مفهوم “الإعلام الجديد” – مع إعتراضي على المسمى – كما أفهمه ببساطة هو “حرية إيصال الخبر والمعلومة والتفاعل معها، ويكون ذلك متاحاً للجميع سواءً أفراد أو مؤسسات بكافة الطرق التعبيرية الممكنة من خلال الإنترنت”، أي أنه ببساطة هو إعلام الفرد أو المواطن، فمن خلال الوسيلة البسيطة مثل كاميرا الهاتف النقال يستطيع الفرد نقل الصورة أو مقطع الفيديو، ومن خلال الكلمة البسيطة المجردة يستطيع ايصال المعلومة بسهولة، ووسيلة الايصال كفلتها الإنترنت في مواقعها المختلفة.

أكمل قراءة بقية التدوينة »

Share

من يطالب بالحرية يمارس القمع!..


الكثير من التساؤلات تترنح هنا وهناك عندما قرأت اسم ندوة هيئة الصحفيين «الصحفي.. ما له وما عليه»، فهذا العنوان التقليدي لا يدل على الجديد إطلاقاً وهذا ما تأكدت منه بعد حضوري للندوة، فقد كان مستواها أقل من عادي، ولم يقدم خلالها الجديد، حتى مع تهرب المتحدثون عن التطرق للعبارة التعجبية التي أطلقها أحد الصحفيين «يجب أن يعرف المواطن ما له وما عليها، لكي يعرفها الصحفي»..

أكمل قراءة بقية التدوينة »

Share

بين براعم وأجيال اختلاف شاسع فكرياً..

تتغير مفاهيم البشر تبعاً لاختلاف الأحداث من حولهم، وتتغير القناعات وفقا لتكثيف إعلامي لحدث معين، ويختلف تجاوبهم مع كل حملة إعلامية تزرع في داخلهم إحساس جديد، في اليابان يعتبر الإعلام أحد أهم التخصصات الجامعية ففي التسعينات كان يحتل المرتبة الثانية من ناحية الأهمية بعد تقنية المعلومات، هذه وجهة نظري قد تحتمل الخطأ والصواب ولكني أردتها أن تكون المدخل الذي أبدأ الحديث من خلاله عن قنوات الأطفال.

أكمل قراءة بقية التدوينة »

Share

الوطن والتغيير وكعكة الإعلان

مطلع هذا الأسبوع طالعتنا صحيفة الوطن بعددها الجديد، وبتغيرات متنوعة في نوعية الطباعة وأسلوب الصياغة للمادة، وفصل الاقتصاد في ملحق مستقل علن العدد، بالإضافة إلى التغيير الأهم وهو نظام الطبع، ولا أغفل هنا ما ذكره رئيس تحرير الوطن جمال خاشقجي في كلمته بمناسبة التغيير إلى التوجه للاختصار أكثر، وهنا سأحاول أن أسلط الضوء على هذه التغييرات وفهمها ومحاولة قرأتها من خلال عملي في المجال الصحفي سواءً في المجلات المتخصصة أو الصحف اليومية..
أكمل قراءة بقية التدوينة »

Share

في بلاط صاحبة الجلالة..

p>تحدث معالي نائب محافظ مؤسسة النقد العربي السعودي د.محمد الجاسر عن تداعيات الأزمة المالية العالمية على الاقتصاد المحلي في حديث متلفز له مساء أمس على شاشة القناة السعودية الأولى، وطمأن معاليه الجميع على سلامة الودائع في البنوك المحلية وعدم تأثر البنوك المحلية بالأزمة المالية العالمية، وهذا عائد كما يقول معاليه إلى أسلوب مؤسسة النقد والتي تعتبر البنك المركزي السعودي في الإشراف على البنوك..

معاليه تحدث بأسلوب ربما يراه البعض شفافاً وحاول أن يكون منطقي، لكنه بين الفترة والأخرى حمل الصحفيين والمحللين المالييين كل المشاكل المالية التي تحدث في البلد، وطالب في أكثر من مرة الصحفيين بتحري الدقة ونشر المعلومة الصحيحة..

Share