مراهقين في حروب إلكتروني

إدمان الإنترنت
حدثني صاحبي ذات يوم، كيف أن ابنه المراهق أتى إليه ليخبره أنه يصور طريقة لعبة لألعاب البلايستيشن وينشرها على موقع يوتيوب، أضاف صاحبي أنه تفاجأ من هذا التصرف، فلم يكن يتوقع أن يسمع هذا الشيء من ابنه في يوم من الايام، ولو تصفحنا مواقع النشر المرئي على الإنترنت لوجدنا عشرات القنوات لمراهقين شباب ينشرون طرقهم في اللعب، والحيل والمهارات التي يقومون بها.

Share

حرب المراهقات..

التسابق على تصوير الأحداث
تغيرت معالم الحياة كثيراً خلال السنوات الماضي، وتغيرت التصرفات أيضاً، وزادت الحريات مع انفتاحنا على شبكات التواصل الاجتماعي، وأنعكس ذلك بشكل أو بآخر على واقعنا، فأصبحنا نرى الأمور من زوايا مختلفة، وأصبحت القدوة لبعض المرهقات شاب ميزته الوحيدة أنه قادر على إضحاكهن من خلال الإنترنت.

Share

نظاراتي ونار غوغل ..


أكثر شيء أزعجني هو إعلان غوغل أن نظارتها الذكية لن تدعم النظارات الطبية، وبصفتي أحد المتعاملين مع قصر النظر منذ نعومة أظفاري وجدت نفسي مكبلاً بين نار الليزك أو عدم الاستفادة من تقنية غوغل الجديدة.

أكمل قراءة بقية التدوينة »

Share

وماذا بقى لتفعليه سيدتي؟..


(1)
أؤمن أن من يمتلك هاتف ذكي ولا يستقبل البريد الإلكتروني والأخبار عليه، فهو من أشد الناس خسارة، ولم يستفد من جهازه، فكيف يمتلك الدنيا بين أنامله ولا يستغل كل شاردة وواردة فيها.

أكمل قراءة بقية التدوينة »

Share

حرية لا يعرفها جيل الإنترنت


في أيام المتوسط والثانوي كنا نشاهد في التلفاز فقط قناتين ومحليتين أيضاً، كان البث يبدأ عند الساعة العاشرة صباحاً، وينتهي عند الساعة الثانية عشرة من منتصف الليل، كان في البيت تلفاز واحد نجتمع عليه جميعاً، كان العراك على التلفاز محدود جداً مع عدم وجود اختيارات كثيرة للتنقل بين القنوات، مجبرين على القناة الأولى أو الثانية، وحتى عندما يكون هناك نقل تلفزيوني لمباراة على القناة الأولى ويأتي موعد الأخبار يطل علينا مذيع الربط سواءً كان جميل سمان أو غالب كامل أو غيرهما ليعلن أن بقية المباراة ستشاهدونها على القناة الثانية.

أكمل قراءة بقية التدوينة »

Share

تلفزيون الانترنت التفاعلي.. تويتر بين يديك؟..


بالنسبة لي لا تعتبر شراكة “شركة الاتصالات السعودية STC” و “غوغل google” لتمكين مشتركي الأولي من تصفح اليوتيوب عبر خدمة انفجن مغري حتى أشترك بالخدمة الأخيرة، فخدمات اليوتيوب وغيرها من مواقع الفيديو متاحة عبر تلفاز منزلي وبسهولة وبدون تكلفة اشتراك، ولا ادفع إلا تكلفة الانترنت.

أكمل قراءة بقية التدوينة »

Share

الخبير والغفير..

يحكى – وعبارة يحكى ربما لا تكون صادقة – أن رجلاً وجد وظيفة مراسل في إحدى الجهات، فوجد أن أغلب الموظفين هناك يكتبون أمام أسمائهم تعريفات معينة، فهذا يضع حرف (د)، وهذا يضع حرف (أ)، وهذا يضع حرفي (أ. د.)، وهذا يضع كلمة (بروفيسور)، فقرر أنه لابد أن يقدم نفسه كمثل الآخرين، فوضع أمام أسمه (د. غ.)، أستغرب الجميع من هذا الترميز، وشعر بعضهم بأنهم ما يزالون جاهلون فسألوه ما هذه الدرجة التي تحملها، هنا ضحك الرجل بملء فاه وقال معناها “دلال غنم”.

أكمل قراءة بقية التدوينة »

Share