جهيمان في زمن الهاشتاق..

حبنا لبعض الشخصيات العامة لا يخولنا أن نرتكب الخطأ بأسمائهم، أو نمارس أفعال مشينة لتنسب لهم، أو نقلل من قدر غيرهم حتى يعتلي شأنهم، للأسف هذا ما نفعله في بعض مواقع الشبكات الاجتماعية، ولا نعلم أننا بذلك نحطم من نحب، بل ويمارس في حقنا أبشع أنواع الاستغلال بغير علمنا، وللأسف برضانا..

أكمل قراءة بقية التدوينة »

Share

الخبير والغفير..

يحكى – وعبارة يحكى ربما لا تكون صادقة – أن رجلاً وجد وظيفة مراسل في إحدى الجهات، فوجد أن أغلب الموظفين هناك يكتبون أمام أسمائهم تعريفات معينة، فهذا يضع حرف (د)، وهذا يضع حرف (أ)، وهذا يضع حرفي (أ. د.)، وهذا يضع كلمة (بروفيسور)، فقرر أنه لابد أن يقدم نفسه كمثل الآخرين، فوضع أمام أسمه (د. غ.)، أستغرب الجميع من هذا الترميز، وشعر بعضهم بأنهم ما يزالون جاهلون فسألوه ما هذه الدرجة التي تحملها، هنا ضحك الرجل بملء فاه وقال معناها “دلال غنم”.

أكمل قراءة بقية التدوينة »

Share