إعلام الشاشات


في أحيان كثيرة توثر السينما والمسلسلات التلفزيونية أكثر من تأثير وسائل الإعلام المختلفة، فنجد أنها توصل الفكرة بأسلوب غير مباشر، وأيضاً بشكل قريب من الواقع إلى حد كبير، فهي تجسد الأحداث، وتعرض للمشاهد صورة متحركة عن الحدث، وكيف كانت ملامحة، ليرى المشاهد الصورة كاملة وبوضوح.

Share

صناعة التأثير


في أيام الدراسة الثانوية كنت مسؤولاً عن الإذاعة المدرسية، وكان هناك شاب في فصلي في قمة الهدوء، وفي ذات الوقت يتقد حماسة جداً، كان من أدمث طلاب الصف خلقاً، وأكثرهم تواضعاً، كان لا يدخل في جدليات مع أي طالب، ملتزم بدينه، لدرجة تشعر أنه من المدينة الفاضلة التي لا نراها إلا في الأحلام.

Share

بتغريده هم رهن اليد..


هذه الصورة وضعها زميلنا عبدالسلام في برنامج (path) فيها نرى كيف أصبح هذا المارق التقني في يد كل إنسان صغيراً أو كبيرا، لم يعد أحد يستمتع بيومه بدون هذا الجهاز، حتى الأطفال لم يستمتعون مثل زمان بلعب الكره أو لعبة (الحبشة)، أو غيرها من الألعاب، هم فقط يستمتعون باستخدام سيئ الذكر أحد الأجهزة التقنية من آيفون أو آيباد أو حتى نوتبوك..

أكمل قراءة بقية التدوينة »

Share

رواد الصحافة.. أين الأنثى؟


بمجرد أن بدأ حفل تكريم رواد الصحافة السعودية بالأمس، حتى لمح في ذهني مقارنة من نوع آخر، مقارنة بين هؤلاء الرواد الذين أسسوا أعلام وصحافة حقيقي في مجتمع قروي، وبين الأفراد الذين يتحركون الآن في عصر الإنترنت لتشكيل الأعلام الجديد، أعرف أن المفارقات بين الجيلين كبيرة، وربما لا يعرف الجيل الثاني تاريخ الجيل الأول، وربما يأتي جيل آخر يحاول تكريم من بدأ بالثورة على الواقع، بحثاً عن حرية وشفافية، وكلمة غير مبتورة، حروفها تحكي معاناة المجتمع.

أكمل قراءة بقية التدوينة »

Share

الإعلام الجديد.. من يستغل الآخر؟..

قبل ما يقارب من الخمس سنوات وضمن الانتخابات البلدية الأولى أعلن زميلي “سلطان الكسار” نفسه مرشحاً لفئة الشباب في الانتخابات البلدية في الرياض، كان برنامجه الانتخابي يستهدف الشباب في أماكن تواجدهم الفعلية في الرياض مثل شارع التحلية، ولكن كل جهوده لم تسفر إلا عن أقل من 800 صوت، ربما لرجوح صوت احتساب الأجر في الانتخابات عن طريق التصويت للقائمة الذهبية.

أكمل قراءة بقية التدوينة »

Share