صناعة التأثير


في أيام الدراسة الثانوية كنت مسؤولاً عن الإذاعة المدرسية، وكان هناك شاب في فصلي في قمة الهدوء، وفي ذات الوقت يتقد حماسة جداً، كان من أدمث طلاب الصف خلقاً، وأكثرهم تواضعاً، كان لا يدخل في جدليات مع أي طالب، ملتزم بدينه، لدرجة تشعر أنه من المدينة الفاضلة التي لا نراها إلا في الأحلام.

Share