“حقيقة ساهر”..


عين تسهر لخدمتك، أم عين تسهر لخديعتك، أم عين تسهر لمراقبتك، أم عين تسهر لسرقتك، كلها عبارات رنانة سيتقبلها البعض لمجرد أنها وافقت شيء في أهوائهم، ولكن الحقيقة أبعد ما تكون عن ما يسوق له، هذا ما حاول أحد البرامج الإنترنتية تقديمة للناس، حتى لو خالف الواقع المهم أن يصل إلى أكبر شريحة ممكنة.

أكمل قراءة بقية التدوينة »

Share