علمنا التباعد

من كان يتوقع أننا سنمضي شهر رمضان المبارك ولا حاجة لنا في الخروج مساءً، أو التكدس في الأسواق، أو الشراء من المطاعم، أو أن تستمر مراكز التسوق في العمل إلى ساعات الفجر الأولى، كل هذا أصبح من الماضي، فالتباعد علمنا أننا نستطيع أن ننهي احتياجاتنا خلال ساعات النهار، وربما من التاسعة صباحاً إلى الخامسة عصراً.

Share

نصائح للعمل عن بعد

خلال الشهر الماضي التزمنا بالعمل عن بعد، وكان من أهم المشاكل التي واجهتنا في هذا الأسلوب من العمل، هو أنه أصبح شغلنا الشاغل، فأصبحت ساعات عملنا أطول من ذي قبل، فالموازنة بين العمل والحياة العامة في ظل الحجر أصبحت أصعب، وذلك بسبب الاستمرار في المكوث في المنزل لساعات طويلة، مما أدى إلى أن يكون العمل أسلوب آخر لتمضية الوقت.

Share

بالحماس.. نصنع النجاح

لا يكفي الايمان بالفكرة لكي تتحقق، بل يجب أن تتحمس لها وأن تعمل معها بكل طاقتك، فالحماس هو أساس النجاح، فمن خلال الحماس تستطيع أن تقنع الآخرين بأن فكرتك صحيحة، وأنك قادر على النجاح بها، وبدون الحماس لن تجد من يعمل معك لصناعة الفارق.

Share

صراعات العمل قنبلة موقوتة


الصراع من أصعب الأمور التي تواجهنا في العمل، وإدارة هذا الصراع تتطلب صبر وتروي لأن أي خلل في الإدارة ربما تؤدي لأن تكون أكثر الخاسرين من هذا الصراع، عن نفسي دخلت في صراعات عملية كثيرة، بعضها كنت أكثر المتضررين فيه، والبعض الآخر أحسنت إدارته فتجنبت ويلات الوقوع في الخسارة.

Share

التعايش مع المرض وأهمال العمل


لعل أصعب اللحظات لدى المريض غير لحظة الألم، هي صيام رمضان، فالأمراض التي من الممكن التعايش معها تصبح في رمضان كابوس مرير، تزيد معها الألم، ويتوق الإنسان إلى أن يتم عمله الصالح، ليجد ما وعد الله به عباده الصائمين، وبين كابوس أن يضطر إلى الإفطار في رمضان، فيصبح في معاناة مع أمرين، ألم المرض والألم النفسي الذي يسببه فطر رمضان.

Share

وماذا بعد الثلاثين؟‎..


عندما تتخطى الثلاثين يتغير التفكير بشكل كبير، تكون الرغبة عارمة في البحث عن الأمور التي تحقق لك الاستقرار بشكل أكبر، تبتعد عن المجازفة، ولكن ما الذي فعلته قبل الثلاثين لكي ترتاح عندما تبلغها.

أكمل قراءة بقية التدوينة »

Share

التغيير يبدأ من الأعلى


تسع مواسم من خواطر ولم نتفكر أو نعود إلى رشدنا، ولم نحاول أن نحسن من أنفسنا، تسع مواسم والأستاذ أحمد الشقيري يستعرض تجارب عالمية، ويقدم للوطن العربية خلاصة الفكر العالمي، وثمرة الجهود المضنية للتطور، ومع ذلك لا أذن تسمع ولا قلب يخشع، ولا نرى هناك أي تحول أو تغير.

أكمل قراءة بقية التدوينة »

Share

عام كمدير إدارة ما الجديد؟


قرأت ذات مره تعريف للمدير لا أتذكر من قائله، يعتبر التعريف أنه ليس المدير من يجلس على المكتب الوثير ويدير العمل من هناك، وإنما المدير من يجلس بين فريق عمله ليقودهم إلى مغامرة هو نفسه يخشى الخوض فيها، هذا التعريف بالرغم من بساطته إلا أنه يضع خطة عمل واضحة لمدير الإدارة، وهو خوض التحديات بالشراكة مع فريق العمل.

أكمل قراءة بقية التدوينة »

Share

العمل المؤسسي إلى أين؟..


وأنا أتجول في حي الغدير لفت نظري عدداً من التموينات وقد كتب عليها “للتقبيل لعدم وجود عمالة”، وهذا يدل على أن الدولة أفلحت في حملتها لتنظيم العمل، ولكن هل فعلاً استفدنا من هذه الحملة.

أكمل قراءة بقية التدوينة »

Share

التاسع من نوفمبر وتتساقط الأوراق سريعاً..


في كل عام يأتي هذا اليوم ليذكرني أنني ما زلت أكبر، ما زالت حبات السبحة تواصل انفراطها وتتساقط واحدة تلو الأخرى، العمر يزيد، والخبرة تزيد، ولكن الصحة تتراجع، والعامل النفسي ما يزال هو الطاغي على حياتي، ومع توالي السنوات ما زلت مصر أن نوفمبر ليس شهري السعيد، بالرغم من أنه بدأ هذا العام أكثر لطفاً وفرحاً.

أكمل قراءة بقية التدوينة »

Share