العمل المؤسسي إلى أين؟..


وأنا أتجول في حي الغدير لفت نظري عدداً من التموينات وقد كتب عليها “للتقبيل لعدم وجود عمالة”، وهذا يدل على أن الدولة أفلحت في حملتها لتنظيم العمل، ولكن هل فعلاً استفدنا من هذه الحملة.

أكمل قراءة بقية التدوينة »

Share

شبابنا بين الاتكالية والاعتماد على النفس..

نهاية الأسبوع الماضي كان لي جلسة جميلة مع كبار في السن، تحدثنا في هذه الجلسة عن ازدياد اعتمادية شبابنا على العمالة الوافدة، في القيام بأعمال المنزل لدرجة عدم مقدرة شبابنا على استبدال مصباح، أو تغيير حنفية، كنت طوال الجلسة أخالف رأي كبار السن وأقول “ما دام إن الشباب قادرين مالياً.. فلا بأس”..

أكمل قراءة بقية التدوينة »

Share

حرف “الدال” في السعودية يعني تخلف..

عندما تزور أي مكتب استقدام للاستفسار عن أنسب الجنسيات للقيام بأعمال العمالة المنزلية، تكون الإجابة بأن الأفضل هي الجنسية الاندونيسية لأنها نجحت بكل جدارة في سوق العمل السعودي، بينما دائماً ما تشعر الخادمة الفلبينية باشتياق للوطن وعدم المقدرة على التعامل مع الأطفال..

Share