التاسع من نوفمبر وتتساقط الأوراق سريعاً..


في كل عام يأتي هذا اليوم ليذكرني أنني ما زلت أكبر، ما زالت حبات السبحة تواصل انفراطها وتتساقط واحدة تلو الأخرى، العمر يزيد، والخبرة تزيد، ولكن الصحة تتراجع، والعامل النفسي ما يزال هو الطاغي على حياتي، ومع توالي السنوات ما زلت مصر أن نوفمبر ليس شهري السعيد، بالرغم من أنه بدأ هذا العام أكثر لطفاً وفرحاً.

أكمل قراءة بقية التدوينة »

Share

اختلفت الأزمان ويبقى نوفمبر مشرقاً..


* أسوأ ما يضايقني هو أن يسأل أحدهم عن عمري، أو أن يحدد عمري على طريقته وبأسلوبه، يرفضون أن يتقبلوا أن يكون عمري في الخامسة والعشرين، ولكن إذا قلت لهم اعكسوا الرقمين لتحصلوا على عمري يستبشرون ويسعدون، بل يثقون بأني في الثانية والخمسين من العمر..

أكمل قراءة بقية التدوينة »

Share

وعاد التاسع من نوفمبر أبيضاً..

Happy Birthday
* ها أنا ذا أعود مرة أخرى لأحتفل بأن عمري زاد سنة أخرى، أحتفل هذه الكلمة التي أكرهها مع زيادة عمري، ربما لأني أحتفل بتوديع سن الشباب، فهل هذا إنصاف للنفس أن أكافئها بالإحتفال بنهاية سنين القوة؟..

أكمل قراءة بقية التدوينة »

Share

التاسع من نوفمبر عندما يعود..

* ها هي شمعة أخرى تحترق وعام آخر ينصرم معلنة بقائي على الخامسة والعشرين، يعجبني هذا الرقم ولا أريد أن أغيره، فهو رقم الجنون والحيوية بالنسبة لي.

أكمل قراءة بقية التدوينة »

Share

التاسع من نوفمبر وعام آخر ينصرم..

* مع مطلع فجر التاسع من نوفمبر كتبت لي الحياة وأتيت إليها بكل حلوها وشرها، غمرت الدنيا السعادة بوجودي فيها، وزادت الحياة بهجة، وها أنا الآن أضيف عاماً آخر لحياتي..

Share