اختلفت الأزمان ويبقى نوفمبر مشرقاً..


* أسوأ ما يضايقني هو أن يسأل أحدهم عن عمري، أو أن يحدد عمري على طريقته وبأسلوبه، يرفضون أن يتقبلوا أن يكون عمري في الخامسة والعشرين، ولكن إذا قلت لهم اعكسوا الرقمين لتحصلوا على عمري يستبشرون ويسعدون، بل يثقون بأني في الثانية والخمسين من العمر..

أكمل قراءة بقية التدوينة »

Share

وعاد التاسع من نوفمبر أبيضاً..

Happy Birthday
* ها أنا ذا أعود مرة أخرى لأحتفل بأن عمري زاد سنة أخرى، أحتفل هذه الكلمة التي أكرهها مع زيادة عمري، ربما لأني أحتفل بتوديع سن الشباب، فهل هذا إنصاف للنفس أن أكافئها بالإحتفال بنهاية سنين القوة؟..

أكمل قراءة بقية التدوينة »

Share