جيل جبار

لست من جيل “غرانديزر” مع أني شاهدته في صباي، ولكن أتذكر “عدنان ولينا” وأتذكر أيضاً “فلونة”، وتوقفت عند “كابتن ماجد”، وأعجبني “سانشيروا”، جميعها مرت في مرحلة الصبا

Share

أجيال من الذكريات

من أكثر من ٤٠ سنة برز التلفزيون السعودي في برامج المسابقات الرمضانية، سواءً كانت للكبار أو الصغار، وبرز أيضاً في اختيار الموسيقى المصاحبة مع حلقات المسابقة، وتميز أيضاً بأغاني العيد سواءً التي غناها طلال مداح أو محمد عبده، لتبقى هذه المقاطع ثابته في أذهاننا، ونتذكرها كثيراً.

Share

شيء مني..

لا أذكر كثيراً كيف كانت طفولتي، وأيضاً لم أسكن في بيت طين، ولدت في مستشفى، وعشت حياة لم يعشها الكثير من أبناء جيلي، أتذكر أننا تعرفت على التلفاز متأخراً، وتعرف على الساتلايت أيضاً متأخراً، درست وفق العمر المحدد، وعاصرت كيف تطور بلدي، وساهمت في ذلك، فالحمد لله على هذه النعم.

Share

“ذهب الحياء من بنت جيلي فلا عادت ولا عاد الحياء”


ليعذرني الشاعر على استعارة وتغيير بيته الشهير لحمار أم عمر، فلم أجد أبلغ من وصفه للاستعارة، ولو وجدت لم أكن لأتورع عن الإتيان به، ولكن حال فتيات جيلي هو ما دفعني إلى ذلك، فلم أعد قادراً على فهم تصرفاتهن، أم أن الحواجز التي زالت بيننا بعد فورة الشبكات الاجتماعية هي التي أظهرت فكر بنات جيلي على حقيقته وبشكل أكبر أمام الملا.

Share