“ذهب الحياء من بنت جيلي فلا عادت ولا عاد الحياء”


ليعذرني الشاعر على استعارة وتغيير بيته الشهير لحمار أم عمر، فلم أجد أبلغ من وصفه للاستعارة، ولو وجدت لم أكن لأتورع عن الإتيان به، ولكن حال فتيات جيلي هو ما دفعني إلى ذلك، فلم أعد قادراً على فهم تصرفاتهن، أم أن الحواجز التي زالت بيننا بعد فورة الشبكات الاجتماعية هي التي أظهرت فكر بنات جيلي على حقيقته وبشكل أكبر أمام الملا.

Share