كريستيانو رونالدو كقدوة

متابعتي للدوريات الأوربية قليلة جداً، وهذا لا يعني أنني لا أعرف اللاعبين المهمين، بل يعجبني امبابي لاعب فرنسا، وشاهدت كثيراً ميسي وكريستيانو رونالدو

Share

الإعلام النصراوي؟!

في الفترة الأخيرة لا شيء يعلو على مشاكل نادي النصر السعودي مع اللاعبين، حيث أن هناك تحديان منظورنا أمام لجنة الاحتراف لم يتم البته فيهن..

Share

شكراً لروح النصر

ها هو النصر يعود من جديد ويتأهل لدور (16) في كأس الأبطال الآسيوي، فعلها النصر بعد التعثر في المباريات الأسهل، وحققها من الباب الأصعب كمتصدر المجموعة، وأول الأندية السعودية الذي يتأهل لموسم 2021 من كأس الأبطال الآسيوي، وتبقى الهلال والأهلي اليوم يلعبون في مجموعتهم للتأهل لدور (16). سجل أعجابك أعجبتني غير معجب

Share

مشكلة إدارة

العمل الرياضي لا يكون فقط داخل المستطيل الأخضر، وإنما هناك جوانب كثيرة له، إن تم إغفالها فلن يستطيع النادي تحقيق الانتصارات، والتكامل بين هذه الجوانب يساعد الفريق لتحقيق النجاح، ولعلنا نستفيد من الموسم الرياضي السعودي الذي انتهى قبل يومين، فالفريق الذي كان متصدر الدوري منذ بدايته انتهى ولم يستطيع الصمود في آخر الجولات، بينما الوصيف الذي وصل الفرق بينه وبين المتصدر إلى (٩) نقاط، استطاع الحصول على الدوري في آخر الجولات.

Share

وفعلها النصر مجدداً

التركيز على الهدف هو ما يساعدك على تحقيقه، وليس النظر إلى الآخرين، فبمجهودك وحدك تحقق الانتصار، وهذا ما فعله نادي النصر السعودي، لم يستسلم من بداية الدوري، واستمر برغم فارق النقاط بينه وبين المتصدر في المتابعة بدون كلل أو تراخي، حتى كان الحسم بيده وحسم الصدارة، واستمر حتى حقق البطولة.

Share

ويحق لهم الشماته


عندما تعاقد نادي النصر مع اللاعب حسين عبد الغني واللاعب أحمد الدوخي، مع أن اللاعبين بلغا من العمر عتيا إلا أني تفائلت وقلت لعلها طلب الخبرة، فالنادي بحاجة لعناصر الخبرة لفريق يتمتع بمجموعة من اللاعبين الشباب، ثم تعاقد مع اللاعب عبدالرحمن القحطاني ومع ذلك لم أبالي, وحقق النصر المركز الثالث وقلنا لعلها فاتحة للمواسم القادمة, ليعود النصر كما كان.

Share

الميدان يا كحيلان..


“نصرُ أنا والنصر يجري في دمي” هذه أحد مقاطع النشيد النصراوي الجديد، يبدوا أن النصر هذا الفريق العالمي يشجعه جميع أطياف المجتمع، فكيف إذاً لا نرى نشيد حماسي وجهادي بعد ذلك، النشيد ذكرني بأيام الدراسة المتوسطة والثانوية عندما كنا نردد “كنا جبالاً في الجبال” هذا النشيد الحماسي الذي يبين لنا كيف كنا صامدين نفتح الأمصار ونقارع الطغيان، وكيف أصبحنا الآن جثثاً هامدة..

أكمل قراءة بقية التدوينة »

Share