رحم الله عادل حجر

أكثر من ١٦ سنة هي عمر معرفتي له، تزاملنا في اروقة جريدة الرياض، وعملنا سوياً في المجال الصحفي، فالتحرير والاخراج عنصرين مكملين لبعضهم، فكم من صفحة متألقة بمواضيعها يقتلها الإخراج الصحفي، وكم من صفحة لا تحمل بين طياتها الكثير، يجعلها الإخراج الصحفي تحفة فنية لا تجد لها مثيل.

Share

الراحلون..


لا شيء أبشع من الفراق، فالرحيل مزعج، خصوصاً وأنت تعرف أن لا عودة بعده، وليس أبشع من الفراق إلا الشوق للراحلين، والحنين للقياهم، وتخيل أطيافهم في كل مكان، فهذا هو الفراق، وهذه هي آلامه، وأنت إما أن تصبر على الحنين، وتبقى على ألم الذكريات، أو أن تتعدى حدود الصبر وتنسى.

Share

وانتهت القصة.. رحمك الله يا أبا يارا..


إن اختلفنا حول هذا الصرح الشامخ الدكتور غازي القصيبي (رحمه الله) نبقى متفقين أنه خدم الوطن والمواطن قبله في أيام وزاراته المتعاقبة، وإن خالفناه في إطروحاته الأدبية نبقى متفقين أنه قدم من الإنتاج ما يشفع له أن يخلد أبد الآبدين كأحد القامات الحقيقية الذي يقف اللسان عاجزاً عن وصف ما حققه من طموح..

أكمل قراءة بقية التدوينة »

Share