وانتهت القصة.. رحمك الله يا أبا يارا..


إن اختلفنا حول هذا الصرح الشامخ الدكتور غازي القصيبي (رحمه الله) نبقى متفقين أنه خدم الوطن والمواطن قبله في أيام وزاراته المتعاقبة، وإن خالفناه في إطروحاته الأدبية نبقى متفقين أنه قدم من الإنتاج ما يشفع له أن يخلد أبد الآبدين كأحد القامات الحقيقية الذي يقف اللسان عاجزاً عن وصف ما حققه من طموح..

أكمل قراءة بقية التدوينة »

Share