هل نزداد غلواً؟


هل نحن نزداد غلواً؟، هذا السؤال الصعب الذي لا نعرف الإجابة عليه، ولا يمكن أن نجد له إجابة نظراً لأننا لا نعرف هل بدأنا بالتشدد، أم أننا كنا على خطأ، والآن بدأنا بالتحول للصواب، فمذ سنوات بسيطة خلت، تغير وضع دعاء القنوات في رمضان، وتحولت بعض المساجد من ترتيل الدعاء إلى قراءة الدعاء بدون ترتيل، حتى أصبحت المساجد التي لا ترتل الدعاء في هذا العام تساوي أو تنقص بقليل عن المساجد التي ترتل.

Share

ألم نتغير؟!

(1)
سنوات ونحن نشاهد انتقاد لاذع في القنوات الفضائية، وبالتحديد في رمضان لبعض ممارسات المجتمع، وبعض من التصرفات التي لا تروق للجميع، ومع ذلك وخلال العشرين سنة الماضية لم تتغير هذه التصرفات، ولم يرعوي من يقومون بها إلى جادة الصواب، واستمرت الأعمال الفنية في رمضان تناقش في كل عام ذات التصرفات، وكأننا لم نمل من تكرارها.

Share

وزارة خدمية.. الجعجعة مستمرة

دعمت بمال في البداية، ودعمت بكوادر مؤهله، ودعمت بأراضي، ودعمت بإقالة وزير، ودعمت بفرض رسوم، ومع ذلك لم يتغير شيء مزيد من الجعجعة المستمرة، لم تنتهي أزمة الاسكان إن كانت حقيقية، ولم يتغير شيء في مشاريعها، ويبقى الوضع كما هو عليه، وكأنه “أبو زعيزع” في الأغنية المصرية القديمة يبحث عن اللحمة التي ضاعت بين الأنثى والقطة.

Share

“التغيير” في رمضان

هذا الشهر الفضيل يحفزك على تغيير بعض عاداتك، ومن أهمها عادات تناول الأطعمة والمشروبات، فالإمتناع عن تناول الطعام يحفز عنصر الإرادة لدى الصائم، ويقويها أيضاً، فأنا أعتبر الإمتناع عن الملذات أقوى تدريب عملى على قوة الإرادة، فلماذا لا نجعل رمضان محفز لنا في التغيير من عاداتنا السلبية؟.

Share

بين “طاش” و “خواطر”.. قصة “تغيير”

سنوات كثيرة كان يعرض أمامنا المسلسل التلفزيوني الشهير “طاش ما طاش” وكنا نستمتع بحلقاته، وازدادت درجة استمتاعنا بالمسلسل بعد أن تحول من الشاشات التلفزيونة إلى أروقة المحاكم وساحات الإعلام، ولم ينتهي الجدل إلا بعد أن حفظت حقوق المسلسل لمخرجه عامر الحمود، وبالتالي لم يصبح بالإمكان أن يستمر عبدالله السدحان و ناصر القصبي في تقديم المسلسل بذات الاسم.

Share

“التغيير”.. ومخاض عسير

من أصعب الأمور التي تشق على النفس ولا نستطيع تقبلها بسهولة شيء يدعى “التغيير”، فبالرغم من سهولة التعريف الذي يقول أن التغيير هو الانتقال من حال إلى حال أو من وضع إلى آخر، إلا أن تطبيق مفاهيمه تنتقل غبر مخاضات عسيرة، وآلام كثيرة، فليس بالبساطة تطبيق عبارات التعريف، وخصوصاً إذا ما أقترنت بعادة أو فكر أو بشيء معنوي أو سلوك فلابد أن نتجرع المر لكي نتغير.

Share

وهل غير المبتعثون شيئاً؟..


عشرة أعوام مضت منذ إطلاق برنامج الابتعاث وافتتاحه بمصراعيه أمام الشباب السعودي ليتم ابتعاث آلاف الطلبة والطالبات، وقبل ذلك بأعوام عديدة وسنوات مديدة كانت الدولة تبتعث وبمختلف الفئات من أجل أن تطور من شباب البلد، ولكن هل تغير شيء؟.

Share

تغيير رمضاني..

هذا رمضاني السادس معكم صحبتكم فيه في تدوينة يومية بالرغم من أنني مقل جداً من التدوينات قبل رمضان، إلا أنني لم أستطع منع نفسي عن الكتابة في رمضان، حتى الوقت يتيسر ويصبح من أسهل ما يكون، في هذا العام كانت الكتابة قبل صلاة الفجر.

أكمل قراءة بقية التدوينة »

Share

متفرقات رمضانية (27)

ليس من السهولة بمكان الصيام هـذا العام، خصوصاً وأن ساعات الصيام ١٥ ساعة، ودرجة الحرارة تعانق ٤٥ درجة، لكن لطف الله بنا سهل علينا أمر الصيام، حتى استطعنا تأديته، فلربنا الحمد والثناء.
المدة بين أذان المغرب والعشاء ساعتين خلال رمضان، وفي غير رمضان تكون ساعة ونصف، وفي فصل الصيف يكون الليل في أقصر أوضاعه، فلماذا لا تقلل الفترة بين الأذانين حتى يستفيد الناس من الوقت بعد صلاة العشاء.

أكمل قراءة بقية التدوينة »

Share

التغيير يبدأ من الأعلى


تسع مواسم من خواطر ولم نتفكر أو نعود إلى رشدنا، ولم نحاول أن نحسن من أنفسنا، تسع مواسم والأستاذ أحمد الشقيري يستعرض تجارب عالمية، ويقدم للوطن العربية خلاصة الفكر العالمي، وثمرة الجهود المضنية للتطور، ومع ذلك لا أذن تسمع ولا قلب يخشع، ولا نرى هناك أي تحول أو تغير.

أكمل قراءة بقية التدوينة »

Share