عيدنا في الحجر أحلى

بالأمس لم يكن عيد الفطر كما كان في سابق الأوقات، اختلف العيد مع التزامنا بالحجر المنزلي، فهذا الوباء غير حياتنا بالكامل، فلم نقضي ليلة العيد متنقلين بين محلات الحلويات، وصالونات الحلاقة الرجالية، أو صالونات التزيين النسائية، وإنما التزمنا بالجلوس التام في منازلنا والحمدلله على ذلك، قضينا ليلتنا ونحن نعلم أننا لن نصلي العيد في المساجد في صباحها.

Share

الرقص على أنغام العيد..


انصرمت أيام الشهر الفضيل يوماً تلو آخر، وخلال هذه الأيام تحولت بعض الإذاعات إلى إسلامية، فاستمعنا لابتهالات الجسمي، وأنشد محمد عبده “رباه”، وأستمر في إنشاد “لا اله الا الله” في تغيير للسياسة الفنية، وتوقف راقصوا الوناسة عن الهز، ولكن ماذا سيحدث مع أعلان العيد؟!..

أكمل قراءة بقية التدوينة »

Share

ذكريات العيد..

عندما كنت طفلاً كان يبدأ أفراد الحي بعد صلاة العيد بالتنقل بين بيوت الحي ليقدموا تهاني العيد لصاحب البيت ويأكلوا هنا شيئاً من حلاوة العيد مع فنجان من القهوة العربية، وبعد ذلك ينتقلون إلى البيت الآخر بصحبة صاحب البيت الأول، وهكذا حتى آخر بيت في الحي..

Share