بتغريده هم رهن اليد..


هذه الصورة وضعها زميلنا عبدالسلام في برنامج (path) فيها نرى كيف أصبح هذا المارق التقني في يد كل إنسان صغيراً أو كبيرا، لم يعد أحد يستمتع بيومه بدون هذا الجهاز، حتى الأطفال لم يستمتعون مثل زمان بلعب الكره أو لعبة (الحبشة)، أو غيرها من الألعاب، هم فقط يستمتعون باستخدام سيئ الذكر أحد الأجهزة التقنية من آيفون أو آيباد أو حتى نوتبوك..

أكمل قراءة بقية التدوينة »

Share

الآيباد ثورة تقنية لهم وترف تقني للعرب!


مثل ما توقعت أن يكون لجهاز الآيباد “Ipad” استخدامات كثيرة في مجال الصحة، فبالأمس قرأت خبر من وكالة الأنباء “رويترز” مفاده أن مستشفى اسرائيلي في “تل أبيب” بدأ باستخدام أجهزة الآيباد في المستشفيات، لمتابعة حالة المرضى ومشاهدة الأشعة ونتائج التحاليل، وهذا دليل آخر على أن “شركة أبل” أعادت تقديم الأجهزة اللوحية بشكل مختلف بعد أن فشلت مايكروسوفت في تقديمها أول مره..

أكمل قراءة بقية التدوينة »

Share

عند خط الفقر التقني..

* عندما تبدأ بتأسيس علاقة صداقة بين موقعك ومحركات البحث لابد أن تحرص على الحفاظ على هذا الارتباط تماماً كما تفعل مع أصدقائك المقربين، تبتعد عن كل ما من شأنه أن ينهي هذا الارتباط، تحاول جاهداً أن تستمر هذه العلاقة وتقوى، وإذا لم تفعل ذلك فإن الارتباط سينتهي سريعاً وستكون أنت الخاسر الأول والأخير، بعض الجهات الحكومية تقوم بين الفترة والأخرى وعلى حسب أهواء بعض القيادات التي لا تفقه بالإنترنت شيء بتغيير ارتباط الدومين الأساسي مع الموقع ليشير إلى صفحة أخرى وقتيه أو موقع تقديم لفترة محددة، وهذا من شأنه أن يفسد العلاقة بين الموقع ومحرك البحث..

Share

متخصصون في التقنية.. متخصصون في الجهل..

يتبادر إلى ذهني سؤال يحيرني وهو هل القائمين على المواقع الحكومية الإلكترونية يقومون بدورهم بشكل جيد؟!..
إجابتي على هذا السؤال ستكون بالنفي طبعاً، فللأسف الشديد القائمين على هذه المواقع لا يفقهون أبجديات الحكومة الإلكترونية، فكيف تريد منهم أن يصنعوا تعاملات إلكترونية تفيد وتخدم البلد، هم يحاولون إثبات صلاحياتهم ولكن للأسف تجد في مواقعنا الحكومية الإلكترونية تخبط وعشوائية، مجرد تواجد لرفع العتب، وخدمات منتهية الصلاحية، فهل يعقل أن يكون لكل خدمة شاشة دخول خاصة بها في أحد المواقع بدل من أن يكون هناك بوابة متكاملة لهذه الخدمات..

Share

أولمبياد الشحاذة العالمي..

انطلقت نهاية الأسبوع الماضي مسابقات أولمبياد بكين 2008، بحفل افتتاح أكثر من رائع، تقني وجميل، وقبل انطلاق الأولمبياد بأسبوع أي في الأول من أغسطس دشن أسرع خط قطارات في العالم خصيصاً لخدمة ضيوف الأولمبياد، ولخدمة الشعب بعد ذلك.

Share