حل واجب ذكريات مع التعليم..

منذ أن بدأت في التدوين على الإنترنت لم تمرر لي الواجبات إلا عن طريق مضيعة بيتهم فقد مررت لي أكثر من سبع واجبات من مدونها القديمة والجديدة، وواجب واحد من مدونة مجرد سؤال، وبالطبع بما أنني إنسان ما عندي وقت، عفواً أقصد كسول جداً لم أحل أي واجب إلى هذه اللحظة، لذا قررت وأنا في كامل قواي العقلية أن أحل جميع الواجبات السابقة وفضلت أن ابدأ بواجب ذكريات مع التعليم، ولا يقولي أحد يا قديم..
متابعة قراءة “حل واجب ذكريات مع التعليم..”

نساء في مراكز التسوق

 

في المراكز التجارية مناظر يندى لها الجبين فلا تدري عندما تشاهد النساء هناك هل هن متحجبات؟ أم أنه مجرد عرف إجتماعي تعودن عليه، فعندما ترى حال فتياتنا ينتابك شعور بالخجل من حجابهن فهو يفتن أكثر من ما يستر، سأحاول هنا أن أسلط النظر على بعض مشاهداتي داخل هذه المراكز..

متابعة قراءة “نساء في مراكز التسوق”

عند مكب النفايات

خرجت من مكتبه وقد بلغ الغضب مني أشده، ليس بيدي ما افعله، ولن استطع تجاهل ما يفعله، في اعتقادهم أننا نمتلك ملايين الريالات أو أننا نصدر البترول وتعود نقوده إلى جيوبنا، هم لا يراعون حاجة الناس.. قام  برفع الإيجار عليهم عدة مرات مع أن البناية ليست جديدة وربما يكون قد استعاد قيمتها أضعافاً مضاعفة..

متابعة قراءة “عند مكب النفايات”

تركيا إلى ربع نهائي أوروبا

مصدر الصورة - جريدة الرياض
بالأمس تأهلت تركيا للدور الثاني من كأس أوروبا 2008، عبر بوابة التشيك الصعبة جداً، في مباراة كانت مثيرة وشيقة، استمتعت بها كثيرة بالرغم من مشاهدي لها أثناء وقت العمل الرسمي، فهنا هجمة تركية تشتت انتباهك، وهنا بريد إلكتروني تحاول الرد عليه، وهنا هدف تشيكي يحبط آمالك، وهنا موضوع لابد من قراءته وتحريره.
متابعة قراءة “تركيا إلى ربع نهائي أوروبا”

متفرقات هذا الأسبوع (7 -13) / 6

بعد فجر هذا اليوم شعرت برغبة شديدة في الصراخ، تعوذت من شيطاني حاولت النوم لم يكن مريحاً، فقد كان متقطعاً لدرجة عدم الاستمتاع..
لم يكن التركيز حاضراً في خطبة الجمعة، وبعدها وأنا في طريقي للعمل ما تزال رغبتي في الصراخ جامحة، حاولت أن أقاومها بالضحك العالي إلى أن وصلت لبوابة العمل، تساءلت بعد ذلك عن سبباً مقنعاً لذلك ولم أجد، فهل هي الذكريات أو ضغوط العمل، أم أنها انتظاري للبشرى عسى الله أن يكتبها..

متابعة قراءة “متفرقات هذا الأسبوع (7 -13) / 6”

أنا وهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر

تدوينه لم ترى النور من ثلاثة أشهر..
غيرت صياغتها أكثر من مرة..

جمس الهيئة بدأ يقترب.. من بعيد وجوهاً تبحث عن مكان لتصب غضبها عليه، اقتحمت مقر عملي!، فلا توصد دونهم أبواب، صحيح أنهم يحمون المجتمع من الآثام، ولكنهم أحياناً يسيئون التصرف، ترجل من السيارة ستة أشخاص.. ضخام الأجسام.. الشرر يقدح من عيونهم.. لم يجرأ أحد على الوقوف في طريقهم..
وترقبهم العيون.. تتساءل إلى أين سيذهبون؟!..

متابعة قراءة “أنا وهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر”

لم تفعلها النساء؟!..

* مرت أسبوعين بدون أن أكتب أي كلمة في مدونتي، فقط أمر عليها بين فترة وأخرى، ففي الأسبوع ما قبل الماضي حصلت على دورة تدريبية تحت عنوان “استخدام لغة XML في تطبيقات الإنترنت”، الدورة كانت ممتعة بنظام اليوم الكامل، تخلله العديد من الإغفاءات السريعة داخل قاعة الدرس، تحولت بعدها دقائق الرائحة إلى مساحة للشخير داخل مصلى المعهد، ليس مني فقط وإنما من مجموعة من الدارسين.
متابعة قراءة “لم تفعلها النساء؟!..”

وداعاً يا هديل..

 مصدر الصورة - مدونة سوالف أحمد

رحلت بعد أن أكملت خمس وعشرين عاماً، ولكنها لم ترحل بصمت كما ولدت..
رحلت والكل يعرفها.. يقرأ لها.. يتحدث عنها..
طوال الفترة التي مضت كانت رمزاً للأخلاق.. رمزاً للنقاء..
حزنت كثيراً عندما قرأت خبر وفاتها.. وحزنت أكثر لأني لم أعلم عنه إلا متأخراً..
اللهم ثبتها عند السؤال..
وثبتها عند الإجابة..
وصبر أهلها في مصيبتهم..
إلى جنات الخلد يا هديل..
إلى رحمت ربك..
من باب جنتك يا هديل.. إلى باب جنة الخالق..
جنه عرضها كعرض السماوات والأرض أعدت للمتقين..
الهم أرزقها الفردوس الأعلى..

لا أريد أن أموت كالقطط في شوارع الرياض

في إحدى ليالي دبي الجميلة التقيت بأحد المستشارين المتعاونين مع إحدى الجهات في الرياض، كان السؤال الذي يدور في ذهني وبادرته به لماذا لا تبقى في الرياض لماذا لا تتفرغ لهذه الجهة؟ كانت إجابته أوضح بكثير من سؤالي “لا أريد أن أموت كالقطط في شوارع الرياض”.

متابعة قراءة “لا أريد أن أموت كالقطط في شوارع الرياض”

مجرد كلام.. قبل أن أنام..

* زميلي (عبدالله) أقلع عن التدخين منذ أكثر عشر أيام، لاسيما وأنه يدخن منذ عشر سنوات، أسعدني جداً بهذا القرار بعد أن صدمت من قرار (مشعل) بالعودة للتدخين، كنت قد وعدت (عبدالله) بأن نحتفل إن هو أقلع، وبما أنه فعلها خيرته متى يريد أن نحتفل، لكنه فضل أن يكون الاحتفال بعد شهرين..

متابعة قراءة “مجرد كلام.. قبل أن أنام..”