من زيتون الجوف لمنقا جازان.. أين الشباب؟

في التدوينة السابقة تحدثت عن غياب الاستثمار السياحي في المنطقة الجنوبية، ومع غياب الاستثمار السياحي يغيب أيضاً الأفراد، فدول العالم جميعها تقوم على نشاط الأفراد، أو بالتحديد نشاط المؤسسات الصغيرة والمتوسطة، ولا يخفى على الكثيرين مدى فائدتها للاقتصاد الوطني، حيث أن جميع الأموال التي تضخ منها تعود للداخل وتنعش الاقتصاد أكثر.

Share