ديانا البريطانية سابقاً ولميس التركية الآن..

أحد كبار السن المثقفين من أقربائي كان معجب بأميرة بريطانيا “ديانا”، لا أدري هل سر إعجابه بها هو الشعر الأشقر والعيوان الخضراء، وهل إعجابنا بهذا النوع من الألوان هو لتشابهها مع بيئتنا الصحراوية..

Share

أنا أشبه “مهند” التركي!..

عندما بدأت لاقطات الإرسال الفضائية “الدشوش” بالانتشار في المملكة كان المسلسل المكسيكي المدبلج “ماريا مرسيديس” الذي عُرض حينها على قناة “LBC” له جمهوره من المراهقين والشباب والعجزة.. إعجاباً بشخصية هذه الفتاة أو تناسق جسدها ولسان حالهم يقول ألهذا الحد نحن محرومون من الجمال الأنثوي..

Share