وين ع “رام الله”..

العرب كتاب مفتوح أمام الصهاينة، هذه هي الحقيقة التي ينكرها الجميع، فالصهاينة يعرفون كل كبيرة وصغير تدور في الوطن العربي، وأنا متأكد أنهم يعرفون أيضاً أهواء المجتمعات العربية بالتفصيل، بينما لا يعرف العرب عن الصهاينة سوى قمعهم للفلسطينيين، وحصارهم لغزة، وعاصمتهم تل أبيب.

Share

ماراثون الأكل يا غزة..


ما إن نسمع صوت الأذان بكل جماله وروعته، يبدأ عندها ماراثون الأكل والإلتهام، وكأننا كنا في مجاعة، لقيمات أو سمبوسة أو قطايف أو أي شيء يؤكل المهم أن نشبع وننسى الجوع، وما إن يسكت صراخ جوعنا فخمسة عشر ساعة نقضيها بدون أكل ليست بالشيء الهين، حتى نبدأ بالحديث عن غزة وجراحها، ونفكر في الصهاينة وكيف يقتلون بدم بارد هؤلاء المرابطين إلى يوم الدين.

Share

اكلح واملح واشبه نزار قباني (مجرد هلوسة)..



إتكات علي الاريكة ( أحلى عندكم أريكة في البيت 🙂 ) وبدات أتامل ما وجه الشبة بيني وبين نزار قباني، أهو بالوسامة الزائدة التي أتحلي بها ( وهو نزار وسيم أول مرة أعرف 🙂 ).. ويعكسها ضوء القمر لتنير دروب العشاق، وتأجج مشاعرهم.. أم أن وجه الشبة في عذوبة كلماتي التي تتراقص معها الأغصان في خدرها (إقعد يابو أغصان أول مرة أشوف أغصان وفي خدرها 🙂 ).. فلو كنت قبانياً فكيف سأكتب الشعر لك يا فاتنتي، أترككم لتقروا خزعبلاتي :

أكمل قراءة بقية التدوينة »

Share