البيرق بين حشمة عيدة وأناقة زياد وصوت فهد..

بيرق الشعر
* تمنيت في تدوينة سابقة أن يحصل على لقب شاعر المليون أحد المتألقين عيدة الجهني أو زياد بن نحيت، وفعلاً تحقق ما تمنيته وأحرز البيرق زياد، وهو يستحق ذلك..
أكمل قراءة بقية التدوينة »

Share

ما يجيبها إلا حريمها..


* في الحلقة قبل الماضية من شاعر المليون غادر المسابقة “علي الحارثي”، وقبل الرحيل أعلنها بصراحة وليست بطفاقة أنه جاء للملايين وليس من أجل الشعر، شخصية الحارثي التي لا أدري هل هي طبيعية أم متكلفة فقد اختلطت عندي المفاهيم بشأنها، إلا أني أراها ممتعة وجميلة، يا ترى لو لم تكن الجائزة بالملايين هل سيشارك أحد؟!..

أكمل قراءة بقية التدوينة »

Share

لجنة شاعر المليون بين النقد وتصفية الحسابات!

لكي تكون ناقداً محايداً من وجهة نظري أعتقد لا بد من المقدرة على السيطرة على العواطف والانفعالات، والأريحية لتقبل وجهة نظر الطرف الآخر وأيضاً عدم التجريح فيه، وهذه الأمور بعيدة كل البعد عن العديد من النقاد.
النقد هو محاولة لوضع الطرف الآخر على الطريق الصحيح، وتعديل مساره إلى الأفضل، وليس لتحطيمه وتحويله إلى عاجز عن المواصلة في عالمه الذي خطه لنفسه، لا أعتقد أن “النقد شتيمة مؤدبة”.
ما دفعني للحديث في هذا الموضوع هو بعض الأحداث التي دارت في برنامج شاعر المليون مؤخراً، فأحد أعضاء اللجنة وإن كنت أتحفظ على طريقة عمل اللجنة التي تركز مفهوم أننا ظاهرة صوتية بكل معنى الكلمة نعشق الكلام إلى أبعد حد حتى لو أنه حساب الوقت الذي شبهه أجدادنا بالسيف إذا لم تقطعه قطعك، هذا العضو من الجولات الأولى للبرنامج أنتقد أحد المشاركين من الكويت والأفضل أن لا نسمي ما فعله انتقاداً بل هو سب علني، عندما حاول استفزازه بطريقة السؤال المتشتتة، وعندما رد عليه بنفس أسلوبه استبعده من البرنامج بكل جبروت وغطرسة وبدون أن يشارك بقية أعضاء اللجنة بقراره.

Share