العمل والصلاة

نركز في أعمالنا ونجتهد ونثابر للعنا نحقق النجاح، ونحظى بالقبول لدى رؤسائنا، أو نحصل على ترقية، أو منصب وظيفي أعلى، ونهمل في جانب آخر مهم وهو العبادة

Share

العمل والسفر وجهان لعملة واحدة

سابقاً قبل أن تكون هناك حضارة، وقبل أن تكون هناك أعمال مكتبية تقيد حركة البشر، وكان العمل على مستوى حرف بسيطة، يمارسها شخص واحد، وربما يساعده ما لا يزيد عن شخصين يأخذون أجرتهم بشكل يومي، بدون أن يكون هناك تعقيدات الأعمال الآن، كان يقال لا تعرف الرجل حتى تسافر معه، وفعلاً أثبتت هذه المقولة صحتها على مر السنين.

Share

التوازن بين المنزل والحياة العملية.. المتعة الحقيقية

جرب أن تهاتف أحد الأقارب، بل أحد أخوتك، وحتى أمك وأباه، ستجد أن الترقب هو سيد الموقف، ستجد أن الكل يريد أن يسأل “ماذا تريد؟”، أو “ماذا بك؟”، أو “ما الذي تغير؟”، وسبب هذه التساؤولات في الغالب يعود إلى أنهم لم يعتادوا منك الحديث، ولم يعتادوا أن تتفقد أحوالهم أو أن تعرف ما يدور لديهم، فالكل تعود على الهجران، واعجبه الهجران من طول صحبته.

Share

العمل ثم العمل.. لنحقق الأمل كاليابانيين..

لم أحاول سابقاً أن أرد على من يدخلون في نيات البشر وما بداخل قلوبهم، لأنهم يقولون أشياء لا أعتقد أنها موجودة إلا في عقولهم وحدهم، فعندما تحدثت عن خواطر الأستاذ أحمد الشقيري في تدوينة “الأسرة.. التربية.. التعليم.. يا أحمد الشقيري!” كان الهدف هو الإضافة والإفادة وتحديد مكمن الخلل الذي نعاني نحن منه ويزيدنا نزفاً، والتشجيع على العمل لتحقيق ذلك بعيداً عن التنظير..

أكمل قراءة بقية التدوينة »

Share