وهل غير المبتعثون شيئاً؟..


عشرة أعوام مضت منذ إطلاق برنامج الابتعاث وافتتاحه بمصراعيه أمام الشباب السعودي ليتم ابتعاث آلاف الطلبة والطالبات، وقبل ذلك بأعوام عديدة وسنوات مديدة كانت الدولة تبتعث وبمختلف الفئات من أجل أن تطور من شباب البلد، ولكن هل تغير شيء؟.

Share

عندما تتكلم الأصابع..


(١)
سابقاً كانت القوة في الإلقاء والصوت المميز والجهوري والثقافة العالية هي من تكسب، ولكن الآن لم يعد لكل تلك الأمور أي جدوى، فالأهم أن تعرف كيف تستخدم أصابعك في النقر على الحروف لتكتب تغريدة ضحلة تستفز بها غيرك، بغض النظر عن من أنت وما هي هويتك.

أكمل قراءة بقية التدوينة »

Share

تغيير ثقافي..


تسائل أحدهم عن طفولته وقال لماذا لم نكن نحتفل بالقريقعان مثل أطفال هذا الزمان؟، إجابتي عليه كانت محدودة بأنك من نجد ولم يكن في طفولتك مثل هذا، والقريقعان مختص بأهل المنطقة الشرقية والخليج فقط، وما يحدث الآن غزو ثقافي.

أكمل قراءة بقية التدوينة »

Share

رواد الصحافة.. أين الأنثى؟


بمجرد أن بدأ حفل تكريم رواد الصحافة السعودية بالأمس، حتى لمح في ذهني مقارنة من نوع آخر، مقارنة بين هؤلاء الرواد الذين أسسوا أعلام وصحافة حقيقي في مجتمع قروي، وبين الأفراد الذين يتحركون الآن في عصر الإنترنت لتشكيل الأعلام الجديد، أعرف أن المفارقات بين الجيلين كبيرة، وربما لا يعرف الجيل الثاني تاريخ الجيل الأول، وربما يأتي جيل آخر يحاول تكريم من بدأ بالثورة على الواقع، بحثاً عن حرية وشفافية، وكلمة غير مبتورة، حروفها تحكي معاناة المجتمع.

أكمل قراءة بقية التدوينة »

Share

تراثنا عصا وطبلة وثقافة ضحلة..


أول ما تحث الخطى متوجهاً لبوابة الجنادرية لا بد أن تلاحظ كثرة بائعي الطبول قبل بوابة الدخول وبعدها، وتزايد الإقبال على اقتنائها، وكأن ثقافتنا انحصرت في هذه الآلة فقط، وبعد ذلك لابد أن يدهشك زوار المهرجان وهم يحملون العصي في أيديهم كجزء آخر يكرس معنى العنف في ثقافتنا، وكأننا لا نعرف من تراثنا إلا العصا والطبلة..

أكمل قراءة بقية التدوينة »

Share

ثقافة “توم”..

فتحت أبواب منزلي.. درجة الحرارة تفوق الخامسة والثلاثون درجة مئوية، لم أتخيل أن يكون المنزل بهذه الحرارة لا سيما وأن درجة الحرارة في الخارج لا تتجاوز الأربعين درجة، هل يعود السبب في ذلك إلى عدم تشغيل أجهزة التكييف منذ فترة..

Share