عمشا في رمضان..

منذ بدأ رمضان وهي في عراك مع ذاتها، لم تستطع النوم، ولم تستطع حتى التفرغ للعبادة، بطنها بدأ بالتكور، معلناً عن انتصاف مدة الحمل، تذكرت صاحبتها وهي تقول أن هذا الشهر يعتبر أحد الأشهر الذهبية في فترة الحمل، لأنك لا تعانين من الوحم ولا من الثقل، ولكن هذا لا يعني أن ترهق نفسها بهذه الطريقة..

Share

نحن معكم يا مرضى السرطان..

بعد أن أنهينا مشروع التخرج أثناء الدراسة في اليابان، قررنا أنا ومجموعة من الزملاء على الإحتفال بذلك على طريقتنا الخاصة، وبالفعل قمنا بتجهيز الصالة ودعوة عدد من المحاظرين للحفل..
“كوزيك” كان أول المدعويين لكنه كان أولهم إنصرافاً، كانت مغادرته بهدوء تام، يحاول فيها أن يخفي تلك العبرة التي تكاد تخنقه، تبعته وناديته بكل لطف وربما بمعاتبه على هذا الرحيل، كانت إجابته واضحه قال “شعرت بألم يعتصرني أنا أفرح ومستمتع بوقتي وإبني يتألم في المنزل، فآثرت الرحيل ومشاركة زوجتي وابني الألم”، سألت عن مرض إبنه الذي لم يتجاوز بعد السنة الثانية من العمر، فأجاب “كانسر”، استغربت حينها مسمى المرض وربما ما استغربته المصطلح الإنجليزي فهذه المرة الأولى التي اسمع به..

Share

الرحيل المنظم..

“سردال” أقفل الموقع بعد ما يقارب من 836 تدوينة، وقبل تأبين هذا الاسم أعلن عن إطلاق مدونتين الأولى باسمه “عبدالله المهير

Share

حل واجب هل نشر لك شيئاً؟

عندما مرر لي هذا الواجب توقفت عند كثيراً، فلا أدري هل أحله بصفتي مدون أو بصفتي إعلامي من أكثر من 11 سنة، الواجب مرر من مدونة مجرد سؤال الواجب يحمل اسم هل نشر لك شيء، وهو يختص بعلاقتنا مع الإعلام والصحفيين على وجه الخصوص، وقررت أن أحل الواجب كصحفي، سأترككم مع أسئلة الواجب..

Share

حل واجب التدوين..

اليوم سأحل واجباً آخر مررته مضيعه منذ يونيو الماضي، الواجب عن التدوين بشكل عام، لا أدري لماذا هذا الشعور الغريب الذي امتلكني عندما أنهيت الواجب، شعرت وكأنني إنسان جاد أكثر من اللازم، لا أريد أن أطيل أترككم مع واجب التدوين..

Share

حل واجب ذكريات مع التعليم..

منذ أن بدأت في التدوين على الإنترنت لم تمرر لي الواجبات إلا عن طريق مضيعة بيتهم فقد مررت لي أكثر من سبع واجبات من مدونها القديمة والجديدة، وواجب واحد من مدونة مجرد سؤال، وبالطبع بما أنني إنسان ما عندي وقت، عفواً أقصد كسول جداً لم أحل أي واجب إلى هذه اللحظة، لذا قررت وأنا في كامل قواي العقلية أن أحل جميع الواجبات السابقة وفضلت أن ابدأ بواجب ذكريات مع التعليم، ولا يقولي أحد يا قديم..

Share

وداعاً يا هديل..

  رحلت بعد أن أكملت خمس وعشرين عاماً، ولكنها لم ترحل بصمت كما ولدت.. رحلت والكل يعرفها.. يقرأ لها.. يتحدث عنها.. طوال الفترة التي مضت كانت رمزاً للأخلاق.. رمزاً للنقاء.. حزنت كثيراً عندما قرأت خبر وفاتها.. وحزنت أكثر لأني لم أعلم عنه إلا متأخراً.. اللهم ثبتها عند السؤال.. وثبتها عند الإجابة.. وصبر أهلها في مصيبتهم.. …

Share

هديل في العناية المركزة..

هديل في العناية المركزة.. خبر وصل كالصاعقة.. قبل أيام كانت على النت.. تتحدث بعفوية.. بكل ثقه.. وباحترام.. واليوم على السرير الأبيض.. في غيبوبة.. لا تعرف ما السبب.. وليس أمامنا إلا الدعاء لها.. أسأل الله رب العرش العضيم أن يشفي هديل.. سجل أعجابك أعجبتني غير معجب

Share