حل واجب التدوين..

اليوم سأحل واجباً آخر مررته مضيعه منذ يونيو الماضي، الواجب عن التدوين بشكل عام، لا أدري لماذا هذا الشعور الغريب الذي امتلكني عندما أنهيت الواجب، شعرت وكأنني إنسان جاد أكثر من اللازم، لا أريد أن أطيل أترككم مع واجب التدوين..

Share