لماذا خسرنا الهلال؟!..

* تحدثت للزملاء قبل بداية الموسم الرياضي هذا وقلت بأن هذا الموسم ليسَ للهلال، وأن الهلال سينهار، استغرب الزملاء ذلك فعندهم أن الهلال نادي لا يشق له غبار ولا يستهان به، وفعلاً أول مراحل السقوط كانت بخسارة الهلال للآسيوية..

Share

كحيلان والآسيوية..



قالها رئيس نادي النصر يهمني كأس أبطال أسيا وسأنافس عليه العام القادم، البطولة المحلية ليست هدفي، هذا ما فهمته من حديثة وفعلاً فعلها ولم يحقق أي بطولة محلية هذا الموسم، وأنا أقول له “تبطون عظم” تجيبون شيء آسيوي..

أكمل قراءة بقية التدوينة »

Share

محطات رياضية (2)


* المنتخب الإماراتي يتأهل إلى الدور ربع النهائي لكأس العالم للشباب (دون 20 عاما)، وهذا يدل على تخطيط جيد ورؤية متفتحة وبناء من مستوى القاعدة، ويدل أيضاً على تفوق للرياضية الإماراتية في الفترة القادمة..

أكمل قراءة بقية التدوينة »

Share

إلتون والاستراحة مشاهير البلوتوث..

* قبل أجهزة الهواتف النقالة لم تكن فضائحنا تنشر على العامة كما نرى الآن، فقد كانت بعض تقليعات شبابنا تكون محصورة في بعض الأشخاص الذين يكونوا حاضرين للجلسة التي وقعت فيها الحادثة فقط، أما الآن فهذه الفضائح بدأت تنتشر في كل مكان، آخرها كان ما فعله لاعبي نادي النصر بالمهاجم البرازيلي إلتون والتي انتشرت على اليوتيوب أمام الملأ لتثبت للعالم مدى تخلفنا، فهل سنشاهد هذا المقطع بعد فترة على شاشة إحدى القنوات الغربية..

أكمل قراءة بقية التدوينة »

Share

محطات رياضية (1)

*‏ سواء اقتنع الهلاليون ام لم يقتنعوا المدرب الروماني كوزمين أخطأ بشكل كبير، لكن العقوبة كانت أعنف من الخطأ ذاته، وتحملها المدرب وحده، في حين كنت أتوقع أن تشمل العقوبة إداري نادي الهلال كونهم لم يقوموا بواجبهم الفعلي وتركوا الأمر للمدرب، وعلى رأسهم سامي الجابر.
أكمل قراءة بقية التدوينة »

Share

وخلوا الأصفر يغبر

وردتني رسالة من أحمد قال فيها:
“لأنك صاحبي
أتمنى أن تشجع الهلال لتنسى همومك، إنها ليست ديانة”..
وهذا ردي على رسالتك يا أحمد..


أكمل قراءة بقية التدوينة »

Share

وبعد سنين عجاف.. عفواً البطولة نصراوية

فرصتين للهلال (إنفراد) إنتهت على خير..
وتصويبة بالرأس أيضاً إنتهت في بين يدي الحارس النصراوي..
والنصر لا حياة لمن تنادي..
أكرهك يا نصر..

Share

النهائي الناري (النصر والهلال)

قد يستغرب البعض عندما أصرح عن النادي الذي أحبه خصوصاً وأن الأغلب يحسبونني على الهلال، لأنه وبكل بساطة عندما ينهزم النصر وخصوصاً أمام الزعيم لا أكف عن التعليق على العالمي، صحيح أنني أفضل نادي الأنصار لكونه من المدينة المنورة أولاً وهزم أعرق النوادي ثانياً، لذا أراني غير مجبر اليوم على البوح بهذا الميول، ولكن حب التملق يدفعني لأن أصرح بهذا الميول الغريب جداً..
أنا ساده أقسم نفس إلى ثلاثة أربع تميل للنصر، وربعين للهلال، ولا تعتقدوا أنني راسب في الرياضيات لأن الواحد الصحيح أربعة أرباع فقط، فأنا أكثر بقليل من الواحد والأن وزني جاوز المائة وبدأت أكره أنظر في المرآة، لدرجة من شدة كرهي لهذه النفس الأمارة بالسوء كرهت الذهاب لصالون الحلاقة، وهذه الأخيرة أعتقد أنها بحاجة إلى تدوين مستقل..

Share