التدوين.. عالم الحرية الساحر!

لم أكن من المتحمسين للتدوين في بداياته، بالرغم من كوني إعلامي متخصص في التقنية والتدوين ليس بعيداً عن الإعلام والتقنية، ومرت الأيام وأخبار المدونين وتقنيات التدوين تصلني أولاً بأول، أتجاوب مع بعضها فترى النور، والبعض الآخر يكاد يكون بعيداً عن الواقع فأداريه خوفاً من أن يجلب لي الصداع بكل أنواعه.

أكمل قراءة بقية التدوينة »

Share

سنة أولى تدوين

هروباً من جحيم الإعلام حاولت أن أجد لي متنفس أبوح فيه بخلجات نفسي بدون أن يعاتبني مدير تحرير على عبارة أو جملة ويتهمني بعدم المبالاة، وبدون أن يقيد حريتي رئيس تحرير برقابة على كلماتي وتدقيق في ما بين سطوري، هنا وجدت الحرية.. الضابط الوحيد هو عقلي ثم قلبي، من أجل هذا بدأت أرسم ملامح الرحلة …

Share

شبابنا لا يستحقون الحرية..

مجمع الراشد بالخبر
عذراً أحمد هل تقارن شبابنا بالموجودين هناك في دبي أو غيرها، هل تعتقد أنهم فعلاً يستحقون هامش أكبر من الحرية سواءً في الرياض أو غيرها..
عذراً أحمد في دبي أو غيرها أو حتى في أمريكا على انحلالها هناك نظام يكفل لك أن تسير مع عائلتك بدون أن يضايقك أحد، هناك نظام يكفل للمرأة حريتها فبسلطة القانون تحمي نفسها من التحرش أو الإساءة لها، ومثل ما قال صاحبك بعد التعديل (أتحدى ابن أمه يتعدى حدوده)، وأنا لا أتكلم هنا عن مجون الليل إنما عن ساعات اليوم منذ الصباح إلى ما بعد حلول المساء..

Share