سنة أولى تدوين

هروباً من جحيم الإعلام حاولت أن أجد لي متنفس أبوح فيه بخلجات نفسي بدون أن يعاتبني مدير تحرير على عبارة أو جملة ويتهمني بعدم المبالاة، وبدون أن يقيد حريتي رئيس تحرير برقابة على كلماتي وتدقيق في ما بين سطوري، هنا وجدت الحرية.. الضابط الوحيد هو عقلي ثم قلبي، من أجل هذا بدأت أرسم ملامح الرحلة …

Share

أفتقدكم..

* لن أدعي وأقول أن هناك من افتقد غيابي وراسلني وسأل عن حالي، ولن أقول أن هناك من لاحظ أن نشاطي التدويني خف، ولكن سأقول أني أشعر بعدم رغبة في الكتابة، هناك تدوينتين بدأت بكتابتهما ومن ثم توقفت ولم أكملهما، والسبب في الأولى هو انتهاء بطارية المحمول بعد أن شارفت على الانتهاء من كتابة التدوينة، وأما الثانية فالسبب الرئيسي هو عدم الرضا عن أسلوب الكتابة..

Share

وأكتمل عقد المائة الأولى..

منذ أن بدأت هذه المدونة (حكايتي والزمن) بخطوتها الأولى مطلع هذا العام 2008 وأنا أحاول أن لا تكون مجرد محطة وقوف في حياتي، كنت حريصاً على أن تبقى، مع كل التحديات التي واجهتني منذ البداية، حاولت أن أدون بخطى ثابته ومتتابعة، فبعد التدوين الاسبوعي كان التدوين لمرتين في الأسبوع، ثم صار أكثر من ذلك، وخلال هذا الشهر الفضيل صحبتكم بشكل يومي منذ بدايته وأنا الآن أكمل معكم المائة الأولى..

Share

وأخيراً المدونة تعمل بالإصدار 2.6

الآن الساعة السادسة والنصف صباحاً، إنتهيت للتو من تحديد إصدار المدونة إلى الإصدار “2.6” من ووردبريس بعد ليل طويل لم تكن المشكلة في التحديث وإنما بسبب إنقطاع الإنترنت المتكرر.

Share

ومضى أول شهر..

عندما أردت أن أبد في عالم التدوين لم أرغب في أن أشابه غيري، ولا أريد أن يكون يوم ولادة المدونة هو يوم تكفينها، حاولت أن أبحث عن جديد في الفكرة والمضمون، حاولت أن أجعلها قصة قصيرة تكون فيها كل التفاصيل من وحي المجتمع، لم تنضج الفكرة بعد ولكني متأكد أنها بحاجة إلى وقت أكثر ربما سنة وربما أقل، فأنا أراهن على أني سأنجح، ليس غرور وإنما ثقة.
بدأت منذ أكتوبر الماضي في تسجيل الدومين ومن ثم تركيب برنامج الـ وورد بريس، ثم بدأت البحث في عالم التدوين وتقييم المدونات الموجودة وصنفتها إلى التالي:

Share